الجسد
تعرّفي على جسدكِ عبر تحسين إدراكك لتركيبته وطبيعته، واعثري على إجابات لأكثر الأسئلة شيوعًا.
الرجوع
جميع المواضيع
٣ مصادر
٤ مصادر
٤ مصادر
١٨ مصدرًا
٥ مصادر
الرجوع
جميع المواضيع
٣ مصادر
١٠ مصادر
٣ مصادر
٩ مصادر
٧ مصادر
الرجوع
الرجوع
جميع المواضيع
للاستفسارات المتعلقة بالمحتوى أو بالمنصة، تواصلي معنا:
منتجات موج
لقد صمّمنا منتجاتنا لمساعدتك في استكشاف جسدك بمفردك أو مع من تحبين أو ترغبين. فإذا كانت هذه تجربتك الأولى، أو كنت تخوضين فصلًا جديدًا من رحلة الاستكشاف، ستجدين هنا كل ما يناسبك.
الرجوع
جميع المواضيع
٣ مصادر
٤ مصادر
٤ مصادر
١٨ مصدرًا
٥ مصادر
الرجوع
جميع المواضيع
٣ مصادر
١٠ مصادر
٣ مصادر
٩ مصادر
٧ مصادر
الرجوع
الرجوع
جميع المواضيع
للاستفسارات المتعلقة بالمحتوى أو بالمنصة، تواصلي معنا:
منتجات موج
لقد صمّمنا منتجاتنا لمساعدتك في استكشاف جسدك بمفردك أو مع من تحبين أو ترغبين. فإذا كانت هذه تجربتك الأولى، أو كنت تخوضين فصلًا جديدًا من رحلة الاستكشاف، ستجدين هنا كل ما يناسبك.
"إمتى بتفرحينا؟"
"في حد على الطريق؟"
"!نفسي أشوف ولادك قبل ما أموت"
"جيبي أول بيبي علطول عشان نتطمن"
"تزوجتي من ٩ أشهر، وين البيبي؟"
تضع مجتمعاتنا ضغوطًا هائلة على النساء للإنجاب. ربما تعرضتِ لهكذا ضغوط إن كنت في الثلاثينات من عمرك ولم تحملي بعد، أو أنك تزوجت للتو وبدأ أقرباؤك بالاستفسار عن طفلك الأول.
سواء لم تجدي الشريك المناسب بعد، أو أنك مشغولة بمخططات أخرى في حياتك، أو ما زلت غير مستعدة، أو ببساطة غير متأكدة من رغبتك في الإنجاب، فلا ضير في منح نفسك الوقت الكافي.
إلا أن عدم استعدادك للإنجاب لا يعني إغفال التفكير في صحتك الإنجابية. إليكِ ٦ فوائد لأخذ زمام المبادرة بمسألة صحتكِ الإنجابية.
حين تتابعين صحتك الجنسية والإنجابية وتهتمين بها، تتمكنين من اكتشاف بوادر أي مشكلات صحية. إذ هناك حالات مثل متلازمة المبيض متعدد التكيسات (PCOS)، أو بطانة الرحم المهاجرة، وغيرهما من الاختلالات الهرمونية التي تؤثر على الخصوبة، يمكن علاجها إن جرى اكتشاف الإصابة بها مبكرًا. فمن خلال إجراء الفحوصات الطبية بانتظام يمكنكِ اكتشاف هذه المشكلات وعلاجها في مراحل مبكرة قبل بلوغها مرحلة الخطر.
كما تؤثر العدوى المنقولة جنسيًا على خصوبتك وتؤدي إلى تعقيد الحمل. تأتي هذه العدوى غالبًا دون أعراض، وهنا تكمن أهمية الفحص المنتظم. إذ بالرغم من إمكانية حدوث الحمل ترافقًا مع الإصابة بمعظم أنواع العدوى المنقولة جنسيًا، فإن علاج الحالات التي يمكن الشفاء منها قبل الحمل، كالسيلان والكلاميديا، يبقى مهمًا جدًا لتجنب المضاعفات.
افحصي نفسك بانتظام وعالجي أي مشكلات تطرأ كي تضمني عدم انعكاس العدوى الجنسية على خططكِ الإنجابية.
حين تفهمين طبيعة خصوبتكِ، يتضح لك الوقت الأمثل للإنجاب وتتمكنين من اتخاذ قرارات صائبة في هذا الاتجاه، كمحاولة الحمل حالًا، أو التفكير في تجميد البويضات. من هنا فإن مخططاتك للمستقبل والإنجاب، على ضوء فهمك لطبيعة خصوبتك، تأتي متوافقة مع أهدافك الشخصية أو المهنية.
احتياطي المبيض، أو عدد البويضات المتبقية، يشكل مؤشرًا مهمًا يساعدكِ على فهم نافذة الخصوبة. يمكنكِ إجراء اختبار الهرمون المضاد لمولر (AMH) الذي يشير إلى ارتفاع أو انخفاض احتياطي المبيض. النتيجة المنخفضة لا تعني بالضرورة استحالة الحمل، بل هي مجرد مؤشر يساعدك في تقييم صحتك الإنجابية، خصوصًا إن كنت تعانين من مشكلات في الخصوبة، أو ترغبين بتجميد البويضات، أو تسعين لفهم خياراتك وتحديدها على نحو أفضل.
تؤثر بعض عوامل نمط الحياة في صحة البويضات وتصعب حدوث الحمل.، من هذه العوامل التدخين، والتعرض المفرط للزينويستروجين الموجود في البلاستيك والمواد الكيميائية، ونقص الفيتامينات في الجسم. لذا من شأن المعرفة في هذا السياق أن تساعدكِ على تغيير نمط حياتك كي يتوافق مع أهدافك الإنجابية.
حين تختارين وسيلة مؤقتة لمنع الحمل، عليكِ التفكير في خططكِ الإنجابية بعد التوقف عن اعتماد هذه الوسائل، إذ قد تكون خيارات معينة أفضل من غيرها. مثلًا، بعد التوقف عن اعتماد حبوب منع الحمل، تحتاجين وقتًا أطول لحدوث الحمل، أما إن كنتِ تستخدمين اللولب غير الهرموني أو طريقة الوعي بالخصوبة، فإنك لا تحتاجين الانتظار طويلًا لحدوث الحمل. إليكِ مجموعة من المصادر لمعرفة إيجابيات وسائل منع الحمل المختلفة وسلبياتها.
مزايا وعيوب طريقة الوعي بالخصوبة
مزايا وعيوب اللولب غير الهرموني
معرفة خياراتك وفهم صحتك الإنجابية يجنبانكِ مشاعر القلق والتوتر ويساعدانكِ على اتخاذ قرارات واثقة تتوافق مع أهدافكِ الشخصية.
فهم خصوبتك وتقييم صحتكِ الإنجابية يمنحانك القدرة على اختيار طريقك وعيش حياتك وفقًا لشروطك الخاصة، وبغض النظر عن قراركِ بشأن الإنجاب.
.هل وجدتِ إجاباتٍ لأسئلتك؟ أم فاتنا ذكر معلومة ما؟ شاركينا رأيك