الجسد
تعرّفي على جسدكِ عبر تحسين إدراكك لتركيبته وطبيعته، واعثري على إجابات لأكثر الأسئلة شيوعًا.
الرجوع
جميع المواضيع
٣ مصادر
٥ مصادر
٤ مصادر
١٨ مصدرًا
٥ مصادر
الرجوع
جميع المواضيع
٣ مصادر
١١ مصدرًا
٣ مصادر
٩ مصادر
١٢ مصدرًا
الرجوع
الرجوع
جميع المواضيع
للاستفسارات المتعلقة بالمحتوى أو بالمنصة، تواصلي معنا:
منتجات موج
لقد صمّمنا منتجاتنا لمساعدتك في استكشاف جسدك بمفردك أو مع من تحبين أو ترغبين. فإذا كانت هذه تجربتك الأولى، أو كنت تخوضين فصلًا جديدًا من رحلة الاستكشاف، ستجدين هنا كل ما يناسبك.
الرجوع
جميع المواضيع
٣ مصادر
٥ مصادر
٤ مصادر
١٨ مصدرًا
٥ مصادر
الرجوع
جميع المواضيع
٣ مصادر
١١ مصدرًا
٣ مصادر
٩ مصادر
١٢ مصدرًا
الرجوع
الرجوع
جميع المواضيع
للاستفسارات المتعلقة بالمحتوى أو بالمنصة، تواصلي معنا:
منتجات موج
لقد صمّمنا منتجاتنا لمساعدتك في استكشاف جسدك بمفردك أو مع من تحبين أو ترغبين. فإذا كانت هذه تجربتك الأولى، أو كنت تخوضين فصلًا جديدًا من رحلة الاستكشاف، ستجدين هنا كل ما يناسبك.
أجسادنا لا تَنسى، بل تحمل بداخلها حكمةً متوارثةً عبر الأجيال، كما تحمل توترًا وصدمات وسجلًا من المشاعر والتجارب السلبية التي يمكن أن تتجسد بشكل أوجاع بدنية وأعراض نفسية.
ولتحرير تلك المشاعر، علينا التدرب على العناية الحسية بالذات. فهذه الأخيرة تعدّ تذكيرًا جميلًا بقدرة جسدك الفطرية على اختبار المتعة، وبأنه ملكيّة لكِ وحدكِ.
إليكِ بعض طرق الاعتناء الحسّي بالذات.
في العادة نحتضن أحبتنا، لكن ماذا عن أنفسنا؟ أحيطي نفسك بذراعيك واحتضنيها بقوة لمدة ٢٠ ثانية على الأقل كي تتدفق هرمونات السعادة في جسدك. ستجدين في ذلك راحة ودفءً لا مثيل لهما!
تعتبر تمارين التمدد وسيلة ممتازة للتخلص من التوتر في جسدك. حاولي ممارسة تلك التمارين بعيدًا عن ما يشتت الانتباه (مثل التلفاز أو الهاتف). انتبهي لأحاسيس جسدك أثناء التمارين. إذ كيف يمكن لتغيير بسيط في زاوية إحدى الحركات الجسدية أن يولّد شعورًا مختلفًا تمامًا؟ هل تشعرين في جانبك الأيسر بنفس التأثير الذي تشعرين به في جانبك الأيمن؟ أم أن التوتر في جسدك يقتصر على جانب واحد؟ ما الحركات والتمارين التي يرغب جسدك بها؟
يعتبر التواصل مع جسدك عبر لمسه بوعي طريقة فعالة للتعامل مع آثار الصدمات النفسية. ربما تحتاجين للبدء في ذلك ببطء، ثم الانتقال في نهاية المطاف بهدوء نحو المواضع التي تعاني من توترات أشد. استمري بهذا التدليك بعطف ومحبة.
استلقي على ظهرك، واغمضي عينيك، وانصتي لأحاسيس جسدك. ما الأجزاء التي تشعرين فيها بدغدغة، أو بالخدر، أو الدفء، أو بالبرودة؟ هل يمكنكِ تحديد موقع الألم أو الخوف أو السعادة؟ الغاية من هذا التمرين هي تعلّم الإنصات لما يحاول جسدك إخباركِ به.
استهلكي من الوقت قدر رغبتك. اختاري وقتًا مناسبًا لن يزعجكِ فيه أحد، ومارسي الإمتاع الذاتي بانتباه وانسجام مع ما يخبرك به جسدك. حرري نفسكِ من أي توقعات مسبقة تتعلق بما ينبغي أن تشعري به، وجربي أنماطًا مختلفة من التنفس والحركة. استعيني بمزلق جديد أو منتج حميمي كي تزيدي من متعتك.
الاهتمام بالنفس ليس مجرد عناية بالجسد؛ بل يتخطى ذلك ليشكل اعترافًا بحاجاتكِ الحسية والإنصات باستمرار للرسائل التي يحاول جسدك إيصالها.
.هل وجدتِ إجاباتٍ لأسئلتك؟ أم فاتنا ذكر معلومة ما؟ شاركينا رأيك