الجسد
تعرّفي على جسدكِ عبر تحسين إدراكك لتركيبته وطبيعته، واعثري على إجابات لأكثر الأسئلة شيوعًا.
الرجوع
جميع المواضيع
٣ مصادر
٥ مصادر
٤ مصادر
١٨ مصدرًا
٥ مصادر
الرجوع
جميع المواضيع
٣ مصادر
١١ مصدرًا
٣ مصادر
٩ مصادر
١٢ مصدرًا
الرجوع
الرجوع
جميع المواضيع
للاستفسارات المتعلقة بالمحتوى أو بالمنصة، تواصلي معنا:
منتجات موج
لقد صمّمنا منتجاتنا لمساعدتك في استكشاف جسدك بمفردك أو مع من تحبين أو ترغبين. فإذا كانت هذه تجربتك الأولى، أو كنت تخوضين فصلًا جديدًا من رحلة الاستكشاف، ستجدين هنا كل ما يناسبك.
الرجوع
جميع المواضيع
٣ مصادر
٥ مصادر
٤ مصادر
١٨ مصدرًا
٥ مصادر
الرجوع
جميع المواضيع
٣ مصادر
١١ مصدرًا
٣ مصادر
٩ مصادر
١٢ مصدرًا
الرجوع
الرجوع
جميع المواضيع
للاستفسارات المتعلقة بالمحتوى أو بالمنصة، تواصلي معنا:
منتجات موج
لقد صمّمنا منتجاتنا لمساعدتك في استكشاف جسدك بمفردك أو مع من تحبين أو ترغبين. فإذا كانت هذه تجربتك الأولى، أو كنت تخوضين فصلًا جديدًا من رحلة الاستكشاف، ستجدين هنا كل ما يناسبك.
لا تزال إثارة موضوع متعة النساء ونشوتهن، من الأمور المحظورة في العالم العربي.
ففي مرحلة النضوج نادرًا ما نتعلم عن المتعة وتصورات وتعقيدات النشوة الجنسية عند الإناث. هناك نساء منّا لم يشعرن في حياتهن بالنشوة الجنسية، فيما تعيش نساء أخريات علاقات ينصبّ فيها التركيز الوحيد للجنس على متعة الشخص الآخر.
تحمل كثيرات منا مشاعر العار والخجل تجاه أجسادنا، سواء كنا نعني ذلك أم لا، مما يجعل استكشاف أجسادنا وجنسانيتنا أمرًا صعبًا. لن يحدث التغيير بين ليلة وضحاها، لكن إن بدأتِ بخطوات بسيطة وتدربتِ عليها يوميًا، ستلاحظين فرقًا هائلًا.
إذ إن استكشافنا وفهمنا لهذا الجانب من حياتنا سيغير علاقتنا بأجسادنا وشركائنا نحو الأفضل.
إليكِ بعض النصائح لتبدئي باتخاذ الخطوات اللازمة بغية التحرر من الشعور بالعار، وتحسين علاقتكِ بنفسكِ وجسدكِ.
يمكنكِ تدوين يومياتكِ لمساعدتكِ في ذلك. اطرحي أسئلة مثل: من أين يأتي هذا الشعور بالعار؟ لماذا يلاحقني؟ هل هو شعور يتسق مع قناعاتي وطريقة حياتي؟ قد تكتشفين أن معظم هذه المشاعر والأفكار المتعلقة بالجنس مصدرها خارجي.
ما هي القيم والمبادئ التي ترغبين العيش بموجبها؟ قد تختلف عن مبادئ عائلتك أو أصدقائك. عندما تنطلقين من هذا الأساس باقتناع، ستتوقفين عن النظر لأفعالك باعتبارها مدعاة للعار أو الندم.
طريق التحرر من العار المكتسب يتطلب مجهودًا نفسيًا وحسيًا وجسديًا. على سبيل المثال، ربما تستصعبين لمس جسدك أو إيجاد اللذة بمفردك، أو قضاء بعض الوقت عارية. مع مرور الوقت، والكثير من الصبر، ستبدئين في إعادة بناء هذه العلاقة مع نفسك.
إن الشعور بالراحة والمتعة في جسدك هو من حقك.
.هل وجدتِ إجاباتٍ لأسئلتك؟ أم فاتنا ذكر معلومة ما؟ شاركينا رأيك