الجسد
تعرّفي على جسدكِ عبر تحسين إدراكك لتركيبته وطبيعته، واعثري على إجابات لأكثر الأسئلة شيوعًا.
الرجوع
جميع المواضيع
٣ مصادر
٥ مصادر
٤ مصادر
١٨ مصدرًا
٥ مصادر
الرجوع
جميع المواضيع
٣ مصادر
١١ مصدرًا
٣ مصادر
٩ مصادر
١٢ مصدرًا
الرجوع
الرجوع
جميع المواضيع
للاستفسارات المتعلقة بالمحتوى أو بالمنصة، تواصلي معنا:
منتجات موج
لقد صمّمنا منتجاتنا لمساعدتك في استكشاف جسدك بمفردك أو مع من تحبين أو ترغبين. فإذا كانت هذه تجربتك الأولى، أو كنت تخوضين فصلًا جديدًا من رحلة الاستكشاف، ستجدين هنا كل ما يناسبك.
الرجوع
جميع المواضيع
٣ مصادر
٥ مصادر
٤ مصادر
١٨ مصدرًا
٥ مصادر
الرجوع
جميع المواضيع
٣ مصادر
١١ مصدرًا
٣ مصادر
٩ مصادر
١٢ مصدرًا
الرجوع
الرجوع
جميع المواضيع
للاستفسارات المتعلقة بالمحتوى أو بالمنصة، تواصلي معنا:
منتجات موج
لقد صمّمنا منتجاتنا لمساعدتك في استكشاف جسدك بمفردك أو مع من تحبين أو ترغبين. فإذا كانت هذه تجربتك الأولى، أو كنت تخوضين فصلًا جديدًا من رحلة الاستكشاف، ستجدين هنا كل ما يناسبك.
"لازم أتأوّه أكثر"
"هو مبسوط؟"
"حاسة إني مملة"
"لازم أوصل للنشوة بسرعة"
"بيشوف السيليولايت!!"
"بطني شكلها كبير من هاي الزاوية"
هل تبدو تلك الهواجس مألوفة بالنسبة لكِ؟
ثمة عوامل عدة تُشعرنا بالانفصال عن أجسادنا ورغباتنا، كالتنشئة الاجتماعية والأعراف الثقافية والصور المنشورة في وسائل الإعلام. في المقابل يخلق الجنس الواعي طريقًا لإحياء الرابط الطبيعي مع أجسادنا، وتعميق شعورنا باللذة والحميمية.
إليكِ خمس نصائح لمساعدتك على الخروج من دوامة الهواجس وتعزيز شعوركِ بجسدك من أجل تجربة جنسية أكثر وعيًا ولذة.
ركزي على التنفس بعمق وتعزيز حضورك في اللحظة الآنية وتهدئة عقلك وتوجيه انتباهك إلى أحاسيس جسدك. التنفس البطيء يريح الجسم ويخلق إيقاعًا طبيعيًا يتزامن مع المد والجزر في الطاقة الجنسية. ذكّري نفسك بضرورة التنفس العميق خلال التجربة.
خذي وقتًا كافيًا لاستكشاف ملمس الأشياء من حولك خلال الوصال، وكذلك روائح ومذاق جسد من تحبين أو ترغبين. كيف هو ملمس بشرتهم؟ وما الشعور الذي تخلقه ملاءة السرير حين تلامسينه بجسدك؟ هل هناك رائحة معينة؟ هل يمكنك سماع أنفاس الطرف الآخر وفهم معانيها؟
يمكنكِ أيضًا دمج العناصر الحسية خلال التجربة، كتخفيت الأضواء أو تشغيل موسيقى هادئة أو استخدام الشموع المعطرة. حين توقظين جميع حواسكِ، فإنك تبعدين نفسك عن الأفكار التي تشتت تركيزك على ثراء التجربة الحالية.
التواصل بالعيون خلال الوصال يعمّق شعور الحميمية بينك وبين من تحبين أو ترغبين، إذ يبقى انتباهك متمحورًا حول اللحظة الحالية. لكن الأمر قد يتحول إلى مباراة في التحديق، لذا لا تبالغي، بل حاولي بناء جسر تواصل.
بدلًا من التركيز على وجهة أحادية (أو على النشوة الجنسية)، وسّعي نطاق تركيزك كي يشمل العلاقة الحميمة بمختلف محطاتها. استمتعي ببناء المتعة والاستكشاف والاتصال العاطفي، وقدِّري كل لحظة ولمسة. بذلك تكون النشوة الجنسية إضافة جميلة في سياق التجربة.
الطريق لممارسة الجنس الواعي تبدأ خارج غرفة النوم بمشاركة أفكارك ومشاعرك، خصوصًا الأفكار الناقدة، مع من تحبين أو ترغبين. ومن المحتمل أن يكون لدى الطرف الآخر أفكار مماثلة لأفكارك. لذا ادعِ من تحبين أو ترغبين إلى عالمك، وعبّري عن مشاعرك ومخاوفك. كوِّني مساحة آمنة تسمح لكما بالتعبير من دون أحكام. بذلك ستشعرين باحتضان الطرف الآخر لكِ، كما إن الأمر سيسهل التواصل بينكما والتخلص من الأفكار السلبية أثناء ممارسة الجنس.
حين يمارس شخصان الجنس معًا، تنشأ مساحة فريدة بينهما. هل تودين ملء هذه المساحة بالشكوك والقلق ونقد الذات، أم بالتفهم والصراحة والتواصل الحقيقي؟ أنت وحدكِ من يملك القدرة على رسم معالم تلك المساحة.
.هل وجدتِ إجاباتٍ لأسئلتك؟ أم فاتنا ذكر معلومة ما؟ شاركينا رأيك