الجسد
تعرّفي على جسدكِ عبر تحسين إدراكك لتركيبته وطبيعته، واعثري على إجابات لأكثر الأسئلة شيوعًا.
الرجوع
جميع المواضيع
٣ مصادر
٥ مصادر
٤ مصادر
١٨ مصدرًا
٥ مصادر
الرجوع
جميع المواضيع
٣ مصادر
١١ مصدرًا
٣ مصادر
٩ مصادر
١٢ مصدرًا
الرجوع
الرجوع
جميع المواضيع
للاستفسارات المتعلقة بالمحتوى أو بالمنصة، تواصلي معنا:
منتجات موج
لقد صمّمنا منتجاتنا لمساعدتك في استكشاف جسدك بمفردك أو مع من تحبين أو ترغبين. فإذا كانت هذه تجربتك الأولى، أو كنت تخوضين فصلًا جديدًا من رحلة الاستكشاف، ستجدين هنا كل ما يناسبك.
الرجوع
جميع المواضيع
٣ مصادر
٥ مصادر
٤ مصادر
١٨ مصدرًا
٥ مصادر
الرجوع
جميع المواضيع
٣ مصادر
١١ مصدرًا
٣ مصادر
٩ مصادر
١٢ مصدرًا
الرجوع
الرجوع
جميع المواضيع
للاستفسارات المتعلقة بالمحتوى أو بالمنصة، تواصلي معنا:
منتجات موج
لقد صمّمنا منتجاتنا لمساعدتك في استكشاف جسدك بمفردك أو مع من تحبين أو ترغبين. فإذا كانت هذه تجربتك الأولى، أو كنت تخوضين فصلًا جديدًا من رحلة الاستكشاف، ستجدين هنا كل ما يناسبك.
تبدأ المداعبة بعد آخر مرة مارستِ فيها الجنس. فهي وسيلة للحفاظ على حيوية الطاقة الجنسية بينكِ وبين من تحبين أو ترغبين، حتى تمارسا الجنس مجددًا.
تشمل المداعبة نظرات العيون التي تتبادلانها، وطريقة ملامستكما لبعضكما بعضًا، وحديثكما معًا خارج غرفة النوم. فالمداعبة تبقيكما في اتصال حميمي، وتشعل فيكما الرغبة حتى لقائكما الجنسي التالي.
هل كنتِ تعلمين؟
تزيد المداعبة من احتمالية بلوغ المرأة النشوة الجنسية إن دام الجنس لمدة خمسة عشر دقيقة أو أكثر.
تستغرق النساء ما بين 18 إلى 45 دقيقة للشعور بالإثارة، حسب بعض الأبحاث، ومن المرجح أن تزيد الرطوبة المهبلية عند المرأة المُثارة، مما يعمّق شعورها بالمتعة، ويحسّن فرصها في بلوغ النشوة خلال الجنس الإيلاجي. هذا يعني أنه كلما قضيتِ وقتًا أطول في ممارسة الجنس (المداعبة أو الجنس الإيلاجي، أو الاثنين معًا)، زادت فرصكِ في تجربة مستويات أعمق من المتعة.
١. التواصل هو الأهم: تحدثي مع الشريك بصراحة عن رغباتك وحدودك، لتكون تجربتك أكثر راحة وإثارة. جربي طريقة إيميلي ناجوسكي: "نعم، لا، ربما" لإيجاد طرق جديدة للعب.
٢. هيئي مزاجكِ: أطفئي الأنوار، شغلي الموسيقى الهادئة، واخلقي جوًا مثيرًا لتعزيز العلاقة الحميمة.
٣. استكشفي المناطق المثيرة للشهوة: ركزي على المناطق الحساسة، مثل الرقبة والأذنين وباطن الفخذين والظهر لزيادة أحاسيس المتعة. يمكنك إضافة المزلق لمزيد من الإثارة.
٤. عززي شعور الترقب والإثارة: اللمسات المرحة والوعود الهامسة تخلق شعورًا بالترقب وتشعل الرغبة. جربي استخدام منتجات المتعة إن رغبتِ بخوض مغامرة جديدة.
٥. انطلقي ببطء: خذي وقتك مع كل لمسة وعناق، واستمتعي بالحميمية.
٦. استخدمي أنفاسكِ: تنفسي بلطف على المناطق الحساسة للوصول إلى رعشات لذيذة.
٧. تلامسا عبر التدليك: يمكنكِ تدليك جسد من تحبين أو ترغبين بالزيوت المعطرة لتحقيق المزيد من الاسترخاء والتواصل. جربي طريقة خرائط المتعة.
٨. اعتمدي وسائط جديدة: استخدمي أقمشة مختلفة أو منتجات المتعة لإضافة عنصر المفاجأة.
٩. غيري الإيقاع: تنقلي بين اللمسات الناعمة وتلك السريعة المثيرة كي لا تشعرا بالملل.
١٠. استكشفي أماكن جديدة: غيري المكان الذي تمارسان فيه الجنس بغية كسر الروتين والحفاظ على الإثارة.
يشجع خبراء الجنس والعلاقات على إعادة تعريف المداعبة كجزء أساسي من التجربة الجنسية، وليس إضافة اختيارية.
الوقت الوسطي لمدة الجنس يتراوح بين 7 و13 دقيقة، لكن الأعضاء التناسلية الأنثوية تستغرق ما بين 25 و45 دقيقة كي تكون جاهزة للإيلاج، مما يعني أن هناك فجوة ينبغي الانتباه لها. قد يسبب الانخراط في الجنس الإيلاجي قبل أن يصبح جسمك جاهزًا، ألمًا وتهيجًا وتنميلًا في الجلد. تقول خبيرة الجنس توتجيه باليك إن الحل يتمثل بدمج المداعبة ضمن الجنس، فنطيل مدة الإثارة بينما يستعد جسد الأنثى للإيلاج.
يمكنكِ أيضًا التفكير في المداعبة كجزء من النشاط الجنسي، تمامًا مثل الجنس الفموي أو الجنس غير الإيلاجي. فهذه الأمور كلها أنواع مختلفة من الجنس، وعلى مصطلح الجنس أن لا يقتصر على إيلاج القضيب في المهبل. وكما نشجعكِ دائمًا: حاولي التفكير فيما يعنيه الجنس والمداعبة بالنسبة لكِ أنتِ.
المداعبة في حد ذاتها يمكن أن تكون تجربة جنسية مذهلة يمكنكِ الاكتفاء بها من دون الوصول إلى النشوة الجنسية أو الإيلاج.
.هل وجدتِ إجاباتٍ لأسئلتك؟ أم فاتنا ذكر معلومة ما؟ شاركينا رأيك