الجسد
تعرّفي على جسدكِ عبر تحسين إدراكك لتركيبته وطبيعته، واعثري على إجابات لأكثر الأسئلة شيوعًا.
الرجوع
جميع المواضيع
٣ مصادر
٥ مصادر
٤ مصادر
١٨ مصدرًا
٥ مصادر
الرجوع
جميع المواضيع
٣ مصادر
١١ مصدرًا
٣ مصادر
٩ مصادر
١٢ مصدرًا
الرجوع
الرجوع
جميع المواضيع
للاستفسارات المتعلقة بالمحتوى أو بالمنصة، تواصلي معنا:
منتجات موج
لقد صمّمنا منتجاتنا لمساعدتك في استكشاف جسدك بمفردك أو مع من تحبين أو ترغبين. فإذا كانت هذه تجربتك الأولى، أو كنت تخوضين فصلًا جديدًا من رحلة الاستكشاف، ستجدين هنا كل ما يناسبك.
الرجوع
جميع المواضيع
٣ مصادر
٥ مصادر
٤ مصادر
١٨ مصدرًا
٥ مصادر
الرجوع
جميع المواضيع
٣ مصادر
١١ مصدرًا
٣ مصادر
٩ مصادر
١٢ مصدرًا
الرجوع
الرجوع
جميع المواضيع
للاستفسارات المتعلقة بالمحتوى أو بالمنصة، تواصلي معنا:
منتجات موج
لقد صمّمنا منتجاتنا لمساعدتك في استكشاف جسدك بمفردك أو مع من تحبين أو ترغبين. فإذا كانت هذه تجربتك الأولى، أو كنت تخوضين فصلًا جديدًا من رحلة الاستكشاف، ستجدين هنا كل ما يناسبك.
نجيب هذا الشهر عن ثلاثة أسئلة وردتنا من مجتمع موج تتناول طرقًا لأخذ زمام المبادرة أثناء ممارسة الجنس، وكيفية التخلص من الاعتماد على المقاطع الجنسية المصورة (البورن) والخيالات الجنسية الجامحة. اقرئي المزيد!
ج: من الطبيعي أن يتخلل ممارسة الجنس بعض الكسل، فالجنس نشاط جسدي يحتاج لجهد وطاقة. ربما تشعرين أحيانًا بالرغبة في ممارسة الجنس لكن لا تجدين الطاقة الكافية لأخذ زمام المبادرة، وربما تستمتعين بتجربة الخضوع في علاقة معينة، ثم تجدين متعة أكبر في تولي زمام النشاط الجنسي في علاقة جديدة.
إما إن كنت تشعرين بالكسل والخمول في كل مرة تمارسين فيها الجنس، فننصحكِ بالتفكير في تفضيلاتكِ الجنسية. قد تكونين من الأشخاص الذين يجدون متعة في الخضوع، وترك زمام السيطرة للطرف الآخر.
لا داعي للقلق إن كنتِ تفضلين هذا النوع من العلاقة الجنسية، إذ يتعين عليكِ حينها إيجاد شخص ممن يحبون السيطرة في العلاقة الجنسية ولا يمانعون بأخذ زمام المبادرة وتسيير العلاقة. إلا أن علاقتكما قد تتأثر إن كان الطرفان كلاهما يفضلان الخضوع خلال العلاقة الجنسية.
من المهم مناقشة هذه التفضيلات مع من تحبين أو ترغبين لمعرفة حاجاتكما ورغباتكما، مما سيساعدكِ في اختيار الشريك المناسب.
ج: من المحتمل أن تكون نشوتكِ ارتبطتِ بمشاهدة الأفلام والمقاطع الجنسية المصورة. هذه الحالة تسمّى "اللدونة العصبية" أو "مطاوعة الدماغ"، وتحدث حين تدرّبين دماغكِ على تفضيل عمل معين كطريقة مضمونة لبلوغ النشوة، وذلك عبر تكرار محفّز معيّن (مشاهدة المقاطع الجنسية المصورة في هذه الحالة) للحصول على نتيجة مرغوبة (النشوة الجنسية).
وعليه، حين تعتادين مشاهدة الأفلام الجنسية لبلوغ النشوة، يبدأ دماغكِ في ربط الاثنين معًا. لكن لا داعي للقلق، فبإمكانكِ تصحيح الوضع إن أردتِ، وإليكِ الطريقة.
كيف ذلك؟ عليكِ إعادة تدريب دماغكِ لخلق مسارات عصبية جديدة من خلال تدريب جسدك على بلوغ النشوة من دون مشاهدة الأفلام الجنسية. سيستغرق الأمر بدايةً بعض الوقت والجهد، لكنه سيسهل بالتكرار.
قد تحتاجين للانقطاع كليًا عن مشاهدة الأفلام الجنسية لإعادة الاتصال مع عقلكِ وجسدك. هناك بدائل عديدة من بينها استخدام مخيلتكِ لخلق سيناريوهات جنسية، مما سيساعدك على الشعور بالإثارة وبلوغ النشوة.
إليكِ المزيد من النصائح والطرق الجديدة لإمتاع الذات.
ج: نعم بالتأكيد. فالرغبة والتخيّلات الجنسية تشكل جانبًا طبيعيًا من التعبير الجنساني، بغض النظر عن حالتكِ العاطفية.
سبق لنحو ٩٧٪ من البالغين اختبار الخيالات الجنسية، كما يمكن لجميع البالغين اختبار هذه الخيالات، وفقًا لدراسة أجريت في ٢٠١٨.
تتطور الخيالات الجنسية بمرور الوقت، ومثلما تتأثر مخيلاتنا بالبيئة المحيطة بنا، قد تتغير تخيلاتنا الجنسية وتتطور توازيًا مع نمونا ونضوجنا. إذ قد تتخيلين مرة أشخاصًا افتتنتِ بهم في طفولتكِ، ومرةً أخرى قد تكون تخيلاتكِ أكثر جموحًا، كأن تمارسي الجنس وأنتِ مقيّدة.
تذكري أن خيالاتك الجنسية وسيلة مهمة للتواصل مع جانبكِ الجنساني اللعوب، فحاولي الاستكشاف أكثر بدل محاولة قمع خيالاتك.
.أرسلي أسئلتكِ عبر النموذج من دون الحاجة للإفصاح عن هويتك
.هل وجدتِ إجاباتٍ لأسئلتك؟ أم فاتنا ذكر معلومة ما؟ شاركينا رأيك