الجسد
تعرّفي على جسدكِ عبر تحسين إدراكك لتركيبته وطبيعته، واعثري على إجابات لأكثر الأسئلة شيوعًا.
الرجوع
جميع المواضيع
٣ مصادر
٥ مصادر
٤ مصادر
١٨ مصدرًا
٥ مصادر
الرجوع
جميع المواضيع
٣ مصادر
١١ مصدرًا
٣ مصادر
٩ مصادر
١٢ مصدرًا
الرجوع
الرجوع
جميع المواضيع
للاستفسارات المتعلقة بالمحتوى أو بالمنصة، تواصلي معنا:
منتجات موج
لقد صمّمنا منتجاتنا لمساعدتك في استكشاف جسدك بمفردك أو مع من تحبين أو ترغبين. فإذا كانت هذه تجربتك الأولى، أو كنت تخوضين فصلًا جديدًا من رحلة الاستكشاف، ستجدين هنا كل ما يناسبك.
الرجوع
جميع المواضيع
٣ مصادر
٥ مصادر
٤ مصادر
١٨ مصدرًا
٥ مصادر
الرجوع
جميع المواضيع
٣ مصادر
١١ مصدرًا
٣ مصادر
٩ مصادر
١٢ مصدرًا
الرجوع
الرجوع
جميع المواضيع
للاستفسارات المتعلقة بالمحتوى أو بالمنصة، تواصلي معنا:
منتجات موج
لقد صمّمنا منتجاتنا لمساعدتك في استكشاف جسدك بمفردك أو مع من تحبين أو ترغبين. فإذا كانت هذه تجربتك الأولى، أو كنت تخوضين فصلًا جديدًا من رحلة الاستكشاف، ستجدين هنا كل ما يناسبك.
لطالما تأثرت علاقتنا بذواتنا بوصمة العار التي طغت على ثقافتنا وتربيتنا فيما يتعلق بجنسانيتنا ونظرتنا إلى أجسادنا الأنثوية، مما جعل التواصل مع الجسد مهمة صعبة بالنسبة إلى كثيرات منا، لا سيّما إذا تعوّدتِ على إعطاء الأسماء المستعارة لأعضائك التناسلية خلال نشأتك، أو مُنعت من النظر إليها، أو طرح الأسئلة، أو إظهار أي قدر من الفضول بما يتعلق بحياتك الجنسية أو تركيبة جسدك.
يمكن أن يكون لهذا الشعور بالعار والانفصال عن الجسد آثار سلبية عدة على حياتنا، فقد يؤدي إلى الإحساس بالضعف، وتدنّي مستوى الثقة بالنفس، واحترام الذات، وصولًا إلى المشاكل الصحية. تؤثر هذه المشاعر سلبًا على علاقاتنا، فتصعّب مهمة رسم الحدود الخاصة بنا، وبناء علاقات صحية مع الآخرين. وفي المقابل، يسهم تعميق علاقتنا الحميمة بأجسادنا في تعزيز قدراتنا العاطفية وتحسين صحتنا النفسية والجنسية. في موج، نؤمن بأن تعميق العلاقة مع الجسد هو حق لكل امرأة.
لمساعدتك على الغوص في هذه الرحلة، نطلعك على خطوات بسيطة ستساعدك على توطيد العلاقة الحميمة مع جسدك.
يشكل التعرف على شكل فرجكِ، وتفحصه في المرآة، ولمسه، والنظر إليه تجربة حميمية للغاية. خصصي وقتًا لنفسكِ واستخدمي المرآة لاكتشاف فرجكِ بتروٍ وعلى مهل. اطلعي على المزيد هنا.
رسم باميلا منصور لموج @lustrations
تختلف المنتجات الحميمية في أشكالها واستخداماتها، حيث تمكّنك من اكتشاف ما يمتعكِ، كما أنها تساعد في تعزيز إحساسكِ بالألفة والارتباط بجسدكِ. اطلعي على منتجاتنا هنا.
قد يكون الحمّام الدافىء في بعض الأحيان كل ما نحتاجه للاسترخاء والاستمتاع باستكشاف أجسادنا. أشعلي شمعة معطرة، واستمعي إلى بعض الموسيقى، ثم لاحظي كيف تتجاوب أجزاء جسدك المختلفة مع الماء، ومع لمساتك، ومع أي نوع آخر من التحفيز. استرخي بالكامل فيما تستكشفين، وأطلقي العنان لتجربتكِ الجنسية وتعمقي بها.
تذكري أن لا وجود للقواعد. إن اقتناعك بأن العلاقة الجنسية ليست محصورة بطرق معينة ومعايير محددة هو جزء جوهري من هذه الرحلة، فالوقت الذي تمضينه في الاختبار، وسرعتكِ وأساليبكِ، ملك لك وحدك، وكل ذلك يرتكز على تفضيلاتك الخاصة. لا إكراه أو ضغط هنا - لا شيء سوى الاستكشاف والمتعة!
المزيد عن هذا الموضوع
متعة ذاتية.هل وجدتِ إجاباتٍ لأسئلتك؟ أم فاتنا ذكر معلومة ما؟ شاركينا رأيك