الجسد
تعرّفي على جسدكِ عبر تحسين إدراكك لتركيبته وطبيعته، واعثري على إجابات لأكثر الأسئلة شيوعًا.
الرجوع
جميع المواضيع
٣ مصادر
٥ مصادر
٤ مصادر
١٨ مصدرًا
٥ مصادر
الرجوع
جميع المواضيع
٣ مصادر
١١ مصدرًا
٣ مصادر
٩ مصادر
١٢ مصدرًا
الرجوع
الرجوع
جميع المواضيع
للاستفسارات المتعلقة بالمحتوى أو بالمنصة، تواصلي معنا:
منتجات موج
لقد صمّمنا منتجاتنا لمساعدتك في استكشاف جسدك بمفردك أو مع من تحبين أو ترغبين. فإذا كانت هذه تجربتك الأولى، أو كنت تخوضين فصلًا جديدًا من رحلة الاستكشاف، ستجدين هنا كل ما يناسبك.
الرجوع
جميع المواضيع
٣ مصادر
٥ مصادر
٤ مصادر
١٨ مصدرًا
٥ مصادر
الرجوع
جميع المواضيع
٣ مصادر
١١ مصدرًا
٣ مصادر
٩ مصادر
١٢ مصدرًا
الرجوع
الرجوع
جميع المواضيع
للاستفسارات المتعلقة بالمحتوى أو بالمنصة، تواصلي معنا:
منتجات موج
لقد صمّمنا منتجاتنا لمساعدتك في استكشاف جسدك بمفردك أو مع من تحبين أو ترغبين. فإذا كانت هذه تجربتك الأولى، أو كنت تخوضين فصلًا جديدًا من رحلة الاستكشاف، ستجدين هنا كل ما يناسبك.
انطلاقًا من مبدأ العذرية، تنتشر في بعض المجتمعات ممارسات مثل عملية ترقيع الإكليل المهبلي، الذي ما زال البعض يسميه "غشاء البكارة"، إلى جانب فحوص العذرية.
فهذه المعتقدات ما زالت سائدة بالرغم من أن المجتمع العلمي والطبي العالمي أشار مرارًا وتكرارًا إلى عدم دقة فحوص العذرية، مؤكدًا أن الإكليل المهبلي لا يمكن اعتباره مؤشرًا على انعدام النشاط الجنسي للمرأة.
وفي حين أن الإكليل المهبلي قد لا ينوجد عند بعض النساء منذ الولادة، فإنه يختلف بين كل امرأة وأخرى من حيث الشكل، والحجم، واللون، كما أنه قد يتلاشى مع الوقت، أو يتمدد، أو يتقطّع مع الممارسات اليومية لبعض الأنشطة التي لا علاقة لها بالجنس.
العذرية ليست مصطلحًا طبيًا أو علميًا، إنها بناء اجتماعي. والإكليل المهبلي ليس مؤشرًا على النشاط الجنسي.
فيما يلي نلقي نظرة معمقة على الأسباب التي تجعل مصطلح "العذرية" خطرًا على الفتيات والنساء، ونكتشف معًا وجوب التخلص من هذا المبدأ إلى الأبد.
في مجتمعات عدّة، تُفرض القيود على الفتيات في أعمار مبكرة "لحماية غشاء البكارة". وتمنع الفتيات في بعض الأوساط والمجتمعات من ركوب الدرّاجات أو الخيول، أو من لمس أجسادهنّ، أو ارتداء السدادات القطنية أثناء الحيض، أو إجراء مسحات عنق الرحم، وغيرها من الأمور المتعلّقة بصحة الفرْج ونظافته، وذلك خوفًا، بحسب المفاهيم السائدة، من تمزّق الإكليل المهبلي أو "غشاء البكارة" عن طريق الخطأ وفقدان "عذريتهن".
وفاقًا لتقليد خطير وقديم العهد يتمّ تعريض النساء والفتيات لاختبار العذريّة، أو حتى إجبارهن على الخضوع له، بغية تقييم أخلاقهن وشرفهن أو موقعهنّ الاجتماعي. ويُجرى هذا الاختبار في بعض المناطق على ضحايا الاغتصاب للتأكّد ممّا إذا كن فعلًا قد تعرضن للاغتصاب أم لا! هذا الاختبار بالطبع غير دقيق إطلاقًا ويمكن أن يؤدي إلى نتائج كارثية، إذ ليس هناك أي طريقة علميّة أو طبيّة تتيح معرفة ما إذا كان للمرأة علاقات جنسيّة.
"بكل بساطة، لا يمكنك أن تقرأ السردية الجنسية للمرأة بمجرد النظر لما بين ساقيها".
نينا دولفيك بروشمان وإلين ستوكين داهل من محادثات تيد، "خديعة العذرية"
فهناك العديد من العواقب القانونيّة والجسديّة والعاطفيّة والاجتماعيّة المتأتية من الحاجة إلى "إثبات"فضيلة المرأة وشرفها. وذلك قد يؤدي إلى حرمان النساء من الزواج والعمل والعدالة، ويُصنّفهنّ، نتيجة هذا "العار" المُتخيّل، في درجة اجتماعية أدنى من باقي البشر.
يُستخدم مصطلح العذرية لتصنيفنا حسب تجاربنا الجنسية، إذ يعني أننا "نفقد" جزءًا من أنفسنا عندما نبدأ بممارسة الجنس. إن الحديث عن العذرية كشيء تفقدينه يعني ضمنيًا أن شيئًا ما يؤخد منّا في المرة الأولى التي نمارس فيها الجنس. لا شيء يؤخذ منا في الواقع، بل إننا نكتسب الخبرات من ممارسة الجنس بالتراضي مع من نحب أو نرغب، ونكوّن علاقة أعمق مع شركائنا ومع أنفسنا.
لمعرفة المزيد عن أسطورة العذرية، اضغطي هنا.
.هل وجدتِ إجاباتٍ لأسئلتك؟ أم فاتنا ذكر معلومة ما؟ شاركينا رأيك