الجسد
تعرّفي على جسدكِ عبر تحسين إدراكك لتركيبته وطبيعته، واعثري على إجابات لأكثر الأسئلة شيوعًا.
الرجوع
جميع المواضيع
٤ مصادر
٦ مصادر
٤ مصادر
١٨ مصدرًا
٥ مصادر
الرجوع
جميع المواضيع
٣ مصادر
١١ مصدرًا
٣ مصادر
٩ مصادر
١٢ مصدرًا
الرجوع
الرجوع
جميع المواضيع
للاستفسارات المتعلقة بالمحتوى أو بالمنصة، تواصلي معنا:
منتجات موج
لقد صمّمنا منتجاتنا لمساعدتك في استكشاف جسدك بمفردك أو مع من تحبين أو ترغبين. فإذا كانت هذه تجربتك الأولى، أو كنت تخوضين فصلًا جديدًا من رحلة الاستكشاف، ستجدين هنا كل ما يناسبك.
الرجوع
جميع المواضيع
٤ مصادر
٦ مصادر
٤ مصادر
١٨ مصدرًا
٥ مصادر
الرجوع
جميع المواضيع
٣ مصادر
١١ مصدرًا
٣ مصادر
٩ مصادر
١٢ مصدرًا
الرجوع
الرجوع
جميع المواضيع
للاستفسارات المتعلقة بالمحتوى أو بالمنصة، تواصلي معنا:
منتجات موج
لقد صمّمنا منتجاتنا لمساعدتك في استكشاف جسدك بمفردك أو مع من تحبين أو ترغبين. فإذا كانت هذه تجربتك الأولى، أو كنت تخوضين فصلًا جديدًا من رحلة الاستكشاف، ستجدين هنا كل ما يناسبك.
نشأت كثيرات منا في ظل معايير ثقافية صارمة تعد الجنس أمرًا يخل بالشرف والأخلاق الكريمة، وهذا رسّخ فينا مشاعر الخجل والقلق تجاه كل ما يرتبط الجنس.
تلك المخاوف جميعها هي مخاوف مكتسبة وليست جزءً من جوهر الجنس، ومن المهم معرفة أن التحرر منها أمر ممكن.
إليك 6 نصائح ترشدكِ في سياق هذه الطريق.
١. ثقفي نفسك
المعرفة قوة. كلما استكشفت جسمكِ وفهمتِ رغباته الطبيعية، تلاشت مخاوفك.
ابدئي بالتعرف على بنية جسمك عبر النظر في المرآة والتعرف على كل موضع من قرب. افهمي وظيفة كل جزء، بما في ذلك المواضع التي خلقها الله من أجل المتعة وحسب.
استكشفي مصادر تشجعكِ على النظر للجنس والمتعة بإيجابية والاعتراف بهما كجانبين طبيعيين ومغنيين من جوانب تجربتنا الإنسانية.
رحلة المحتوى: تحرري من الشعور بالعار
رحلة المحتوى: اكتشفي مكامن المتعة الذاتية
٢. تحدثي مع غيرك
تحدثي إلى أختك أو صديقتك المقربة أو انضمي إلى مجموعة نسائية حيث يمكنك مشاركة مخاوفك وأسئلتك. سماع تجارب الآخرين يعزز شعورك بالانتماء إلى جماعة، وبأن نساء أخريات يشاركنك المشاعر والمخاوف ذاتها.
عندما نتناقش في مواضيع الجنس بصراحة، نحرره من حجاب العار والسرية، وبذلك تتبدد مخاوفنا ويصبح الجنس جزءً طبيعيًا من حياتنا، فنحتفي به وندرك أهميته في التواصل البشري.
٣. لا تقسي على نفسك
التحرر من تأثير سنوات من التنشئة الاجتماعية ليس أمرًا سهلًا بل رحلة مليئة بالمحطات والعثرات. إذ قد تتقدمين بخطوات ثابتة في يوم ما، وتتعثرين في يوم آخر، لكن يبقى كل يوم جزءًا من رحلتك. ما يهم هو اتخاذك الخطوة الشجاعة الأولى لمواجهة مخاوفك واحتضان شخصيتك بكل جوانبها.
كل تقدم، مهما كان بسيطًا، يستحق الاحتفاء، وكل خطوة نحو التغلب على خوفك تمثل إنجازًا. جربي الاحتفاظ بمذكرات تدوينين فيها أفكارك كي تلاحظي مدى التقدم الذي أحرزته وتستمدي منها الحافز للاستمرار.
٤. امضي بالوتيرة التي تناسبك
تحدثي بصراحة مع شريكك عن مخاوفك إن كنت في علاقة، وخذي الوقت الكافي لمشاركة ما يشعرك بالراحة وما يقلقك، ثم امضي بالوتيرة التي تناسبك.
قد يكون مفيدًا مثلًا أن تبدآ بلمسات لطيفة غير جنسية ثم تنتقلا إلى المزيد إن شعرتما بالراحة. بذلك تبنين علاقة حميمية بخطوات تدريجية مع احترام مشاعرك وحدودك.
٥. استكشفي النصوص العربية التي تتناول الجنس
طريقة فعالة أخرى للتغلب على خوفك من الجنس تتمثل باستكشاف الأدب العربي الغني الذي طالما احتفى بالجنس واحتضنه. فهذا يشكل تذكيرًا بأن الجنس كان على الدوام موضوعًا مهمًا في صلب الثقافة العربية يحظى بالاحترام والتقدير.
استكشفي كتبًا مثل "الروض العاطر في نزهة الخاطر" للنفزاوي، و"ألف ليلة وليلة"، فهذه مؤلفات مليئة بتصورات الجنسية والحميمية وهي تساعدك على إقامة صلة بتراثنا الثقافي وتحدي المحرمات والمخاوف الحديثة.
٦. اطلبي المساعدة من الاختصاصيين إن دعت الحاجة
لا تترددي في طلب المساعدة من ذوي الاختصاص إن كنت تشعرين بخوف مفرط من الجنس، إذ يمكن للمعالج الجنسي أن يوفر لك مساحة آمنة لاستكشاف مخاوفك وتطوير استراتيجيات التغلب عليها.
لديك الحق في التمتع بحياة جنسية صحية وسليمة، ولا ينبغي من المعتقدات التي شكلت نشأتنا أن تستمر في تقييد حاضرنا. فالتحرر واحتضان الحياة الجنسية الصحية بلا خجل أو شعور بالعار، هو أمر ممكن.
.هل وجدتِ إجاباتٍ لأسئلتك؟ أم فاتنا ذكر معلومة ما؟ شاركينا رأيك