٥ طرق تؤثر بها المتعة الذاتية على صحتكِ وعلاقاتكِ

في عالم ما زال يعتبر متعة الإناث موضوعًا محظورًا، ليس من المستغرب أن يغيب موضوع المتعة الذاتية عن المناقشة، وأن تسوده وصمة العار. لكن المتعة الذاتية في الحقيقة تحمل العديد من الفوائد بالنسبة للصحة البدنية والنفسية، كما أنها تسهم في تعزيز العلاقات عبر تنمية الروابط بين الشركاء وتعميقها.

إجابات على أسئلتكن الأكثر تكرارًا في مسألة التدفق لدى النساء

تعتبر جنسانية النساء موضوعًا مثيرًا للجدل. التدفق، أو ما يسمى بالإنجليزية squirting، يمثل أحد تلك الموضوعات التي تثير نقاشًا في الأوساط العلمية وبين النساء على حد سواء. لكن كيف يمكننا في الواقع وصف الشعور الخاص بالتدفق؟ ما هو مصدره؟ وكيف يمكنك اختبار هذه التجربة لأول مرة في حال لم تختبريها من قبل؟

لماذا لا أستطيع بلوغ النشوة الجنسية؟

قليلة هي الأحاسيس التي يمكنها منافسة لذة النشوة الجنسية ومشاعر الراحة العميقة التي تصاحبها. لقد أثار موضوع النشوة الجنسية اهتمام الناس وفضولهم منذ القدم وما زال يفتنهم حتى اليوم، فنجده مذكورًا بكثرة في الكتابات القديمة، كما أنه يحتل حيّزًا كبيرًا في المحادثات المعاصرة. فهذه المتعة الشخصية العميقة تتمتع بقدرة فطرية على استثارة أنواع عديدة من العواطف والمشاعر وإطلاقها.

اختبري هذه التقنية لتتعرفي على جسدك وتطلقي العنان لمتعتك

تلقّت الكثيرات منا خلال نشأتنا رسائل تربوية، صريحة أو ضمنية، خلاصتها أن أجسادنا محظورة علينا، وليست ملكنا وحدنا. هذه الأفكار التي سيطرت على أذهاننا طوال سنوات يمكن أن تنتج تداعيات عديدة، بدءًا من شعور الانفصال عن أجسادنا وصولًا إلى انعدام قدرتنا على اختبار المتعة. تقنية "تحديد مواقع المتعة" هي إحدى الطرق التي يمكننا اعتمادها للبدء في إعادة بناء التواصل مع أجسادنا وحياتنا الجنسية ومتعتنا، أو استكشاف تلك الجوانب على نحو أعمق.

٣ خطوات للبدء في كسر حلقة العار حول متعة النساء

تحمل كثيرات منا مشاعر العار والخجل تجاه أجسادنا، سواء كنا نعني ذلك أم لا، مما يجعل استكشاف أجسادنا وجنسانيتنا أمرًا صعبًا. لن يحدث التغيير بين ليلة وضحاها، لكن إن بدأتِ بخطوات بسيطة وتدربتِ عليها يوميًا، ستلاحظين فرقًا هائلًا.