الجسد
تعرّفي على جسدكِ عبر تحسين إدراكك لتركيبته وطبيعته، واعثري على إجابات لأكثر الأسئلة شيوعًا.
الرجوع
جميع المواضيع
٣ مصادر
٥ مصادر
٤ مصادر
١٨ مصدرًا
٥ مصادر
الرجوع
جميع المواضيع
٣ مصادر
١١ مصدرًا
٣ مصادر
٩ مصادر
١٢ مصدرًا
الرجوع
الرجوع
جميع المواضيع
للاستفسارات المتعلقة بالمحتوى أو بالمنصة، تواصلي معنا:
منتجات موج
لقد صمّمنا منتجاتنا لمساعدتك في استكشاف جسدك بمفردك أو مع من تحبين أو ترغبين. فإذا كانت هذه تجربتك الأولى، أو كنت تخوضين فصلًا جديدًا من رحلة الاستكشاف، ستجدين هنا كل ما يناسبك.
الرجوع
جميع المواضيع
٣ مصادر
٥ مصادر
٤ مصادر
١٨ مصدرًا
٥ مصادر
الرجوع
جميع المواضيع
٣ مصادر
١١ مصدرًا
٣ مصادر
٩ مصادر
١٢ مصدرًا
الرجوع
الرجوع
جميع المواضيع
للاستفسارات المتعلقة بالمحتوى أو بالمنصة، تواصلي معنا:
منتجات موج
لقد صمّمنا منتجاتنا لمساعدتك في استكشاف جسدك بمفردك أو مع من تحبين أو ترغبين. فإذا كانت هذه تجربتك الأولى، أو كنت تخوضين فصلًا جديدًا من رحلة الاستكشاف، ستجدين هنا كل ما يناسبك.
By mauj.me
نحن كنساء، دائمات التغيّر خلال المراحل المختلفة لدوراتنا الشهرية، وهذه إحدى النواحي الجميلة لكوننا نساء. وفهمنا لهذه المتغيّرات، من شأنه أن يساعدنا على الاتكال عليها والاستفادة منها لجني ثمار كل من مراحل دوراتنا بدل الدخول في حرب مع أجسادنا والشعور بالإحباط بسبب تغيّر مزاجنا أو مستويات الطاقة لدينا.
By mauj.me
بُرمجنا نحن النساء منذ سن مبكرة على تصوّر الصدر الجميل والمثير بشكلٍ وحجمٍ معينين، لكن في الواقع ما من ثديين متماثلين، وليس هناك شكل أو حجم مثالي للثدي، فكل الأثداء مذهلة وتستحق الاحتفاء بها.
By mauj.me
نرحّب بكِ في رحلة استكشاف ذاتكِ وتمكينها من خلال التعرّف على مزايا رحِمك وأسراره، سواء كان هدفكِ الإنجاب أو متابعة دورتكِ الشهرية، أو الشغف بتعلم المزيد عن عجائب الجهاز التناسلي الأنثوي.
By mauj.me
على الصعيد العالمي، تعاني حوال ١٩٠ مليون امرأة من مرض انتباذ بطانة الرحم. إلا أن عامة الناس والعديد من المتخصصين في الرعاية الصحية لا يدركون الأعراض المؤلمة لانتباذ بطانة الرحم، ويتجاهلون آلام النساء بوصفها "طبيعية"، ما يؤدي إلى تأخر تشخيص المصابات بالمرض.
إليكِ معلومات سريعة حول هذا المرض.
By mauj.me
هل سبق لك أن استخدمت المرآة للنظر إلى فرجك؟ تعرفي على شكلكِ ولونكِ الفريدين، وتواصلي مع أجزائك الأكثر حميمية.
By mauj.me
تكثر المفاهيم الخاطئة عندما يتعلق الأمر بجسم المرأة وتركيبتها الفسيولوجية، لا سيما عند الكلام عن الإكليل المهبلي (الذي درجت العادة أن تُطلق عليه تسمية غشاء البكارة). فهذا الغشاء الرقيق الموجود عند فتحة المهبل مثل في أغلب الأحيان موضوعًا شائكًا نُسجت حوله الأساطير وأحيط بالمعلومات المغلوطة، خصوصًا في موضوع العذرية. لذا علينا وضع الأمور في نصابها الصحيح لتبديد سوء الفهم والمغالطات.