أساسيات المتعة: تعرّفي على البظر

البظر، مثل كثير من الأعضاء الجنسية الأنثوية، لا يزال محاطًا بالخزي والغموض والمعلومات الخاطئة. ولا تزال المعلومات عن البظر، حتى يومنا هذا، غائبة عن العديد من الكتب المدرسية العلمية وحتى عن الكتابات الطبية. كما أن العلماء لم يتمكنوا بعد على نحو كامل من فهم وظيفة البظر وتحديد علاقته بالإنجاب .

٨ طرق لتصحيح علاقتك بجسدك

إن حب أجسادنا ليس بالأمر السهل، خاصة إزاء الضغوط التربوية الممارسة علينا خلال نشأتنا. فتلك الضغوط تؤثر على موقفنا من أجسادنا وتخلق نظرة سلبية تجاه أحجامها وانحناءاتها أو لون بشرتها - وما إلى ذلك. ليس من السهل تعلم حب أجسادنا ونحن غير متصالحين معها، وهذا بالتأكيد ليس بالسهولة التي قد تروّج لها أحيانًا حركة #bodypositivity، أو تحاول إقناعنا بها.

٦ خرافات عن الفرْج والمهبل طبعت ثقافتنا الجنسية

طغت العديد من الخرافات والمفاهيم الخاطئة على وعينا وثقافتنا الجنسية، بسبب مشاعر العار والخوف المتأتية عن الأساليب التربوية التي اعتُمدت لتنشئتنا، والمعلومات الخاطئة التي وصلتنا حول جسد الأنثى. سنحاول من خلال السطور التالية تكذيب تلك الخرافات كلها، وإلى الأبد.

إليك ما يجب أن تعرفيه عن التركيبة الفيسيولوجية للفرج

يمنعنا الانفصال والاغتراب عن أجسادنا من التعبير عن أنفسنا بشكل كامل جنسيًا، أو الاستمتاع بالعلاقة الحميمة مع شخص آخر، أو حتى تشخيص بعض الحالات الصحيّة الخطرة التي قد تشكل تهديدًا على حياتنا. فلنغيّر هذا الواقع الآن.

حان الوقت الآن لكي نتعرّف على أجزائنا الحميمة، الفرج والمهبل.