إليك ما يجب أن تعرفيه عن التركيبة الفيسيولوجية للفرج

يمنعنا الانفصال والاغتراب عن أجسادنا من التعبير عن أنفسنا بشكل كامل جنسيًا، أو الاستمتاع بالعلاقة الحميمة مع شخص آخر، أو حتى تشخيص بعض الحالات الصحيّة الخطرة التي قد تشكل تهديدًا على حياتنا. فلنغيّر هذا الواقع الآن.

حان الوقت الآن لكي نتعرّف على أجزائنا الحميمة، الفرج والمهبل.